آن فتاة عذبة الروح، تكرهُ شعرها البرتقالي والنمش المتواجد على وجنتيها، وتحبُّ أن تحقق أحلامها، لعبت الصدفة دورًا كبيرا في تغيير مجرى حياتها.
تأخذ الرواية قارئها في رحلة كي يشارك بطلته أخطاءها وتعلّمها الشغوف، إنه كتاب يعلّمنا كيف نصلح أخطاءنا وننهض من سقطاتنا، وبذلك يمكننا أن نبني جيلًا مختلفًا لا يستكين إلى الهزيمة والفشل.